الأربعاء، 25 نوفمبر 2015

يوتيوب يُتيح مُشاهدة مقاطع الفيديو دون اتصال بالإنترنت في بعض الدول العربية

يوتيوب

أعلن موقع يوتيوب اليوم، الأربعاء 25 نوفمبر/تشرين الثاني، عن توفير إمكانية تحميل مقاطع الفيديو لمشاهدتها في أي وقت دون الحاجة لإعادة تحميلها أو الاتصال بالإنترنت في بعض الدول العربية.

ويُمكن لمستخدمي تطبيق يوتيوب في مصر، واليمن، والأردن، وليبيا، والجزائر الاستفادة من الخدمة الجديدة بدءًا من اليوم، حيث سيظهر زر تحميل Download إلى جانب مقاطع الفيديو لاختيار الدقة وتخزين المقطع على ذاكرة الجهاز.

ونشر ماثيو داربي، مُدير المُنتجات في يوتيوب، تدوينة على مُدونة جوجل العربية قال فيها إنه وعلى الرغم من تزايد استخدام يوتيوب في الدول العربية مثل الأردن، ومصر، بالإضافة إلى اليمين، والجزائر، وليبيا، إلا أن توفّر اتصال سريع للإنترنت بأسعار معقولة ما يزال من التحديات التي تواجه المُستخدمين في تلك الدول. ونتيجة لذلك، أطلق يوتيوب إمكانية مُشاهدة مقاطع الفيديو دون الاتصال بالإنترنت، ودون الحاجة إلى إعادة تحميلها كل مرة.

ولتحميل أي مقطع وتخزينه على الجهاز، يجب أن يدعم المقطع نفسه هذه الإمكانية بعد أن يقوم صاحب المقطع بتفعيلها، حيث يُمكن مشاهدة المقطع بعد تخزينه خلال 48 ساعة، لكن الخدمة لا تتضمن الفيديوهات الموسيقية.

واختتم ماثيو تدوينته حيث قال إن خدمة إعادة تشغيل مقاطع الفيديو بدون انترنت هي مجرد بداية، لأن الشركة تعمل حالياً على تطوير المزيد من الوسائل لإتاحة مقاطع الفيديو للمستخدمين في كل مكان بتكلفة أقل لقاعدة مستخدمي الهواتف الذكية المتنامية في المنطقة العربية.
البوابة العربية للأخبار التقنية

ثغرة أمنية بحواسيب ديل المحمولة

الثغرة الأمنية موجودة في الحواسيب المحمولة التي تم طرحها منذ أغسطس/آب الماضي (رويترز)

قالت شركة ديل الأميركية المصنعة للحواسيب الشخصية، إن بعضا من الحواسيب المحمولة التي شحنتها في الآونة الأخيرة تعاني من وجود ثغرة أمنية قد تجعل من السهل على قراصنة الإنترنت التسلل إليها والوصول إلى بيانات المستخدمين الخاصة.
وكانت حواسيب ديل التي أنتجت حديثا شحنت مع شهادة أمان معيبة تسهل على المتسللين تنفيذ هجوم إلكتروني من نوع "رجل في المنتصف" يتيح سرقة المعلومات الشخصية، حتى عبر الاتصالات المشفرة.
وقالت ديل إن "الوضع الأخير مرتبط بشهادة دعم إلكترونية تهدف إلى تقديم خدمة دعم أسهل وأسرع وأفضل للمستهلك"، وأضافت أن هذه الشهادة "تسببت للأسف في ثغرة أمنية غير مقصودة".
وحملت الشهادة المعيبة اسم "إي ديل رووت" وكانت موقَّعة ذاتيا (بمعنى أنه لا يتحقق من أمنها غير نفسها)، الأمر الذي يتيح لقراصنة الإنترنت استخراج المفتاح الخاص واستخدامه لصياغة شهادات أمنية لمواقع إلكترونية أخرى يمكن أن تُقبل بعد ذلك من قبل أجهزة ديل.
ونتيجة لذلك، يمكن لمهاجم -على سبيل المثال- الجلوس في مقهى مع خدمة واي فاي عامة واعتراض أي تفاصيل لتسجيل الدخول مرسلة من أحد حواسيب ديل المتضررة، أو التنكر بشكل موقع للخدمات المصرفية عبر الإنترنت من أجل انتزاع مزيد من المعلومات.
وتُذِّكر هذه الثغرة الأمنية بقرار شركة الحواسيب الشخصية الصينية لينوفو شحن أجهزة مصابة ببرمجية "آدوير" الإعلانية الخبيثة التي عرفت باسم "سوبرفيش"، كما ثبتت أيضا شهادة موقعة ذاتيا على أجهزة الحاسوب.
وخلافًا للينوفو، اعتذرت ديل بسرعة بعد اكتشاف شهادة "إي ديل رووت" من قبل عملاء وباحثين.
وفي منشور على موقع ديل الإلكتروني، قالت متحدثة باسم الشركة إن الشهادة الأمنية جاءت كجزء من أداة دعم تهدف لتسريع وتسهيل مهمة إدارة الأنظمة الخاصة بعملائها، وأكدت أن الشركة "تأسف" لحدوث هذا الأمر وأنها تتخذ ما يلزم لمعالجته.
وامتنعت ديل عن الإفصاح عن عدد الحواسيب أو الطرازات التي تأثرت بالثغرة الأمنية. ولكن بدأ تثبيت البرمجية على الحواسيب المحمولة في أغسطس/آب الماضي، وفقا للمتحدثة باسم الشركة.
واعتبارا من أمس الثلاثاء، أطلقت الشركة تحديثا برمجيا لإزالة الشهادة الأمنية المعيبة من الأجهزة، كما نشرت تعليمات تساعد المستخدمين الراغبين في إزالة الشهادة يدويا.
الجزيرة

اكتشاف مادة خطرة في الشوكولاتة

اكتشاف مادة في الشوكولاتة تسبب الادمان

بينت نتائج دراسة علمية احتواء الشوكولاتة على مادة خطرة تؤثر سلبيا في نشاط الدماغ وتسبب الادمان.

اكتشف خبراء من الولايات المتحدة في الشوكولاتة وجود مادة فانداناميد vandanamid التي تؤثر في جسم الإنسان كتأثير الماريجوانا.

هذه المادة موجودة في الكاكاو وهو المادة الرئيسية في انتاج الشوكولاتة. ويشبه تأثير مادة فانداناميد في جسم الإنسان تأثير المواد المخدرة فيه. وقد بينت نتائج الدراسة ان هذه المادة يمكن أن تؤثر في نشاط الدماغ فتسبب الادمان. فإذا لم يتناول الشخص مثلا الشوكولاتة لفترة طويلة تبدأ منطقة الدماغ المسؤولة عن الادمان بإرسال اشارات تسبب الشعور بالرغبة في تناول قطعة شوكولاتة.

هذه النتائج توضح سبب تناول البعض كميات من الشوكولاتة أكثر من المطلوب، مما يسبب حساسية وأمراضا في القلب والأوعية الدموية.
روسيا اليوم

لا تفكري بالإنجاب في يونيو/حزيران

لا تفكري بالإنجاب في حزيران

أكد باحثون من جامعة إنديانا الأميركية خلال اجتماعات الجمعية الأميركية للطب التناسلي أن شهر حزيران ليس هو الشهر المثالي للإنجاب.

وعزا الباحثون ذلك إلى كون حزيران الشهر الأكثر تلوثاً في السنة، إذ يعتبر الحمل الذي يحصل في هذا الشهر أقصر من المعدل، وينتهي بولادات مبكرة.

في المقابل، يعد شهر كانون الأول الأنسب للإنجاب، وذلك لارتفاع منسوب الفيتامين "د" لدى المرأة. وإن حدث أن حملت المرأة في شهر حزيران، وفقا للباحثين، ، فعليها أن تواظب على استشارة طبيبها والتقيّد بالإرشادات الصحية.
روسيا اليوم